منتدى بسمة أمل فلسطين
مرحب بزوار منتدانا الكرام ..يشرفنا ويسعدنا اختي واخي ان تسجل معنا ..تفيدنا مما وهبك الله من علم ومعرفه املين ان تفيدنا وتستفيد
اهلا ومرحبا بكم
المدير:
صابر الحاج محمود
اليامون


.
منتدى بسمة أمل فلسطين
مرحب بزوار منتدانا الكرام ..يشرفنا ويسعدنا اختي واخي ان تسجل معنا ..تفيدنا مما وهبك الله من علم ومعرفه املين ان تفيدنا وتستفيد
اهلا ومرحبا بكم
المدير:
صابر الحاج محمود
اليامون


.
منتدى بسمة أمل فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى بسمة أمل فلسطين

تخليد ذكرى الشهداء- ادب - شعر - خواطر- تراث-احداث-تاريخ -مجتمع-ثقافه -ابداع-حكايات فلسطين حكايات عربيه.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  العملاق جوجل: لماذا يكره العرب وكيف يمكنهم استرضاءه!؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صابر عباهره
المدير العام
المدير العام
صابر عباهره


ذكر عدد الرسائل : 2011
الموقع : منتدى شهداء اليامون .. وكل فلسطين ..شهداء الحق من اجل الحريه
المزاج : صافي وذلك الفضل من الله
تاريخ التسجيل : 26/10/2008

 العملاق جوجل: لماذا يكره العرب وكيف يمكنهم استرضاءه!؟ Empty
مُساهمةموضوع: العملاق جوجل: لماذا يكره العرب وكيف يمكنهم استرضاءه!؟    العملاق جوجل: لماذا يكره العرب وكيف يمكنهم استرضاءه!؟ Emptyالخميس يونيو 23, 2011 6:20 am





العملاق جوجل: لماذا يكره العرب وكيف يمكنهم استرضاءه!؟

فبل أشهر وعلى قناة الجزيرة الإخبارية، ناقش أحد الض


Saturday 04-06 -2011
العملاق جوجل: لماذا يكره العرب وكيف يمكنهم استرضاءه!؟ فبل أشهر وعلى قناة الجزيرة الإخبارية، ناقش أحد الضيوف “الخبراء” في مجال الانترنت ومحركات البحث وادّعى أن”جوجل” لا يحب العرب. كان إدعاؤه هذا مبني على ملاحظة حقيقية أن قسم كبير من الصفحات والمواد العربية المنشورة على الانترنت لا تظهر ضمن نتائج البحث على “جوجل”، وإن ظهرت، يكون ترتيبها متأخر جداً وخاصةً أن الغالبية العظمى من مستخدمي البحث يكتفون بالنتائج التي تظهر في الصفحة الأولى وتلك التي تحتل الترتيب الأعلى، أي أول ثلاث نتائج. طبعاً، الأخ الخبير وبتحريض خبيث من مقدم البرنامج انتهى الا أن هناك عنصرية من قبل “جوجل” تجاه المواقع العربية. وهذا مغاير تماماً للواقع و يضلل الناشر والمتصفح العربي على الانترنت.

ومما لا شك فيه أن “جوجل” عملاق هائل ويؤثر بشكل مباشر بالوعي العالمي والثقافة الدارجة وأن الغالبية العظمى من عمليات تصفح الانترنت تبدأ من موقع “جوجل”. نتيجة لذلك، أصبح الظهور بالمراتب الأولى في نتائج البحث تعني النجاح أو الفشل التجاري/الفكري بالنسبة للمواقع المختلفة بغض النظر عن تصنيفاتها. فالكم الهائل من الصفحات المنشورة على الانترنت لا تجد من يتصفحها إلا إذا تم فهرستها من قبل “جوجل” وإظهارها بنتائج البحث. وهذا يجعل نتائج جوجل مساحة استراتيجية يتنازع عليها وتُخصص من أجلها طاقات وأموال طائلة وأدى أيضاً إلى ظهور علم كبير ( SEO Search Engine Optimization ) يدعى تهيئة المواقع الالكترونية لمحركات البحث. والاستخدام الصحيح لهذا الفن قد يعني نجاح الموقع لاجتذاب الزوار او فشله، وقد يعني أيضاً الحفاظ على السمعة الحسنة على الانترنت أو الاساءة لها.

يعتمد متصفحو الانترنت بشكل كبير على خدمة جوجل، ولقد تعدّى هذا الاعتماد مجرد البحث عن معلومات والوصول لها بل أصبحت الانترنت وبوابتها الرئيسة “جوجل” يشكلان امتداداً لمعرفة الفرد وبديلاً للذاكرة البشرية. وفي المستقبل المنظور، سيصبح “جوجل” عقلاً الكترونياً هائلاً يخزن ويرتب المعرفة البشرية ونحن كأفراد سنلجأ له في اللحظة التي نحتاج لمعلومة أو مادة ما. تدريجياً، سوف يصبح الفرد منا شبه معتمد على هذه الخدمة وخصوصاً بعد التطورات المتسارعة بمجال الاجهزة المحمولة من تلفونات وأجهزة أخرى تتيح الاتصال الدائم والقوي بالانترنت.

جوجل عبارة عن مشروع تجاري (بزنس) خدمته وسلعته الأساسية التي يعمل دائما على تطويرها هي صفحات نتائج البحث، وهمه الرئيس والمتواصل أن تكون صفحة النتيجة قريبة جدا لما يبحث عنه الفرد: هذه هي الخدمة وهذه هي العلاقة التجارية البسيطة بين جوجل والمستخدم. يُدخِل المستخدم كلمة او جملة بحث معينة، فيقوم جوجل بتزويده بنتائج لها علاقة بما يبحث عنه. تصب جميع تقنيات جوجل ومساعي تطويرها وتحسينها في جعل هذه الخدمة أكثر فعالية ودقة وصلة للمستخدم. ويقوم ما يسمى بـ” اللوغاريثم جوجل ” بفهرسة الصفحات ومعاينتها وتنسيقها حسب الأهمية وصلتها بالكلمات المستخدمة للبحث.

ما هي المشكلة بين جوجل والمواقع العربية؟
”النقل للمنفعة” مضر جداً

ويكتشف المراقب والمتابع للمواقع العربية أن القسم الأكبر منها وخصوصاً تلك التي تستحوذ على اهتمام المتصحفين هي عبارة عن منتديات متشابهة لحد التطابق ومعظمها يغطي نفس المواضيع ويمكننا القول أنها نسخ مكررة من بعضها البعض: صفحاتها مليئة بمواضيع منسوخة بشكل كامل من مصادر أخرى دون الاشارة للمصدر. وكثير من المساهمات عادة تبدأ بجملة “منقول للفائدة” ولكن دون الإشارة للموقع الاصلي الذي تم النقل منه أو الكاتب الاصلي للمادة.

يعتبر النقل بهذا الشكل غير أخلاقي نهائياً، واستغرب هذا التصرف المستشري من شعب عُرِف عنه تاريخياً ولعه وحرصه الشديد على ذكر المصدر (حدثنا فلان عن فلان أن فلان قال له). هذه الظاهرة هي وبالدرجة الأولى ما يقتل الابداع العربي على الانترنت، لأنه يحبط الكتّاب ويعلم الذين ينقلون الكسل والسرقة الادبية بالإضافة إلى أنه أهم الأسباب التي تمنع جوجل من فهرست الصفحات والمواقع العربية بشكل جيد وعادل.

يقوم “اللوغاريثم جوجل” بفهرسة الصفحات حسب الكلمات المذكورة بها وكثافتها وموقعها بالصفحة وحسب هذه المعادلات يقوم بتصنيفها مقابل كلمات البحث، وأحد أهم المعايير التي يبني عليها عمليات التصنيف والفهرسة هو إن كانت المادة مكررة أو مسروقة من مواقع أخرى. كما أشرت أعلاه، يسعى جوجل دوماً على تقديم أفضل خدمة ممكنة للباحث وإعطائه المادة الأصلية من مصدرها الأصلي، لهذا يعتبر نقل المواد من قبل المواقع دون الإشارة إلى الرابط الأصلي، هو عبارة عن عملية أو محاولة لخداعه فيقوم بمعاقبة الموقع الناقل عن طريق حذفه من نتائج البحث او عدم اظهاره بالنتائج المتقدمة.

ومن أسباب النجاح الهائل الذي حققه جوجل استخدامه لأسلوب مبتكر وعبقري يدمج بين ذكاء الآلة (البرنامج) والذكاء البشري في تصنيف المواقع، إذ يعمل على تصنيف موقع ما بناءً على عدد الروابط التي تشير لهذا الموقع من مواقع أخرى. فكل رابط، في هذا السياق، هو عبارة عن عمل يقوم به إنسان عن وعي ويعتبره بمثابة شهادة ذلك الشخص على أهمية الموقع. واستشراء النقل والنسخ بين المواقع العربية عوضاً عن تقديم الموضوع بجملة أو فقرة مثلأ وإعطاء المتصفح الرابط لزيارة الموقع الأصلي لا يعتبر سرقة غير أخلاقية فحسب، بل يحرم أيضاً هذه المواقع التي تحتوي على المواد الأصلية من هذه الشهادات التي يستعملها جوجل بالتصنيف. أي أن هذا التصرف هو سبب في جعل جوجل أقل فعالية واهتماماً حين يصنف المواقع العربية.

ومن الأدوات العصرية التي طورت الانترنت وجعلتها اكثر اجتماعية وسهلت استعمالها هي خدمات تصنيف المواقع من قبل المستخدمين أنفسهم مثل Digg و Share this وإمكانية إضافة الروابط لصفحات الفيس بوك بسهولة.هنا يجب الاشارة أن عدد من المستخدمين العرب يقومون بالاستعمال الصحيح لهذه الخدمات على فيس بوك مثلاً ولكن ما زال هناك نسبه كبيرة منهم ومن منطلق إعجابهم بمؤلف أو مقالة أو صحيفة ما يقومون بنشرها كاملة على صفحاتهم. صحيح أن الأغلبية العظمى من هؤلاء يعرفون المصدر أو اسم الكاتب ولكنهم مثل “الدب الذي جلس يحرس صاحبه الذي يحبه جداً، فانتهى بقتله بصخرة كبيرة وهو يحاول أن يمنع ذبابة من إزعاجه أثناء نومه”. فبهذا التصرف عند عدم ذكر الرابط للمقال الاصلي، فإنهم يضرون جداً بالمواقع والكتّاب الذين يحبونهم و يفاقمون من عجز جوجل على تصنيف المواقع العربية بشكل فعال: إذ يحرمون الموقع الاصلي من الزوار، وبالتالي يقللون من دخل الموقع اذا كان يعتمد على الاعلانات، ويحرمونه في ذات الوقت من تصنيف جيد من قبل جوجل، حيث أنه كلما زاد عدد زوار موقع ما اعتبره جوجل أهم من مواقع أخرى وبالتالي يضعه في مرتبة متقدمة بنتائج البحث.

أغلب المواقع، إن لم يكن جميعها، لديها تقنية معاينة الزوار أو استخدام الموقع من قبل الزوار مما يتيح تحديد مثلاً أي الصفحات الأكثر قراءة داخل الموقع، ومن هو الكاتب الذي يحوز على اهتمام أكبر عدد من الزوار. وعندما ننقل مقالات هذا الكاتب أو الكاتبة دون ذكر الرابط، نقوم بحرمان المشرفين على الموقع من إمكانية الحصول على معلومات دقيقة حول عدد المهتمين بهذه الكاتبة أو الكاتب. وبالتالي نحرمهم مما قد يكون الحافز الأكبر لهم على الكتابه والإبداع ألا هو الاطلاع على اهتمام وتفاعل القراء بما يقدمونه. وبهذا تنتج خسارة معنوية ومادية أحيانا يتكبدها الكتّاب اللذين نحبهم.

وكما ذكرت سابقاً، يحاول جوجل وباستمرار أن يكشف عمليات السرقة الادبية ويعاقب الموقع المسئول عنها. اذا استعمل المتصفحون أسلوب نسخ المقالات على موقع فيس بوك كمثال، فقد يحصل التالي: يحاول جوجل أن يفهرس كل المواقع بشكل متواصل، ولكنه يعطي أولوية أكبر للمواقع المهمة وصفحات الميديا الاجتماعية والتي تتغير كل دقيقة. لذا قد يحدث أن يفهرس نسخة المقال التي تم تنزيلها على فيس بوك قبل ان يفهرس الموقع الاصلي، وبالتالي قد يعتبر النسخة الاصلية حين يفهرسها بوقت لاحق سرقة ويعاقب الموقع الذي هو الأحق بملكية المقال.

في إحدى مقالاتي السابقة الفيس بوك : أمة النصف مليار واقتصاد السخرة، ناقشت كيف أن مستخدمي فيس بوك هم من يثرونه، لذلك فإن الأحرى بنا أن ندعم ونشجع المواقع العربية التي تقدم مواد أصلية وجيدة. وأقل ما يمكننا القيام به هو بدل أن نسرق منها ونثري فيس بوك، أن نقوم بإضافة الروابط على فيس بوك. بهذه الطريقة، يكون استعمالنا لفيس بوك كأداة للتواصل والمشاركة صحيح ونقوم برفع أهمية المواقع العربية بالإشاره إليها وإرسال الزوار لها مما يزيد من دخلها وإمكانية استمرارها بالاضافة إلى تصنيفها بشكل جيد وعادل من قبل جوجل وغيره من محركات البحث.

اثناء كتابه المقال نبهني احد الاصدقاء alaa_abuarida@ لمقاله The push for Arabic content online حيث توضح هذه المقال بالارقام الازمه التي يمر بها المحتوى العربي على الانترنت. حيث ان اللغه العربيه هي سابع لغه مستعمله على الانترنت واقل من ١٪ من محتوى الانترنت باللغه العربيه.




.
منقول



.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abosamer1953.yoo7.com
 
العملاق جوجل: لماذا يكره العرب وكيف يمكنهم استرضاءه!؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رؤساء العرب المزمنون
» دعوه للإهتمام بالأسرى العرب في يوم الأسير العربي
» اغاني الفنان الاستاذ محمد عبده مطرب العرب
» وضاح خنفر الأعلامي العملاق يستقيل من ادراة الجزيره..... رسالة وضاح خنفر لزملائه وبها استقالته.
» لماذا ...؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بسمة أمل فلسطين :: أقسام منوعة :: مقالات ومواضيع عامة-
انتقل الى: